الدكتوره خوله الزبيدي\ كندا - العراق
مجادلة يائسة
لقد قالو بانكَ عشقتَ غيري
وما زلتَ تسألُني هل ما زالَ حبي
يعيشُ في الخبايا ؟
وهل ترعرعَ حبي انْ لَمْ تعشقي غيري
وهل ما زلتي تتعبدين في هوايا؟
هل بقي العهدُ بين الجوانحِ لي
نظرتُ الى الوجهِ الغريبِ
فلم اعرفْ هل كُنتَ يومها في خاطري
قبلًَ انْ تعشقَ سوايا !!!!
انتَ غرستَ الحبَ بين راحتيَّ
ونسيتُ انَّ الحبَ يموتُ بأصغرِ الخطايا
هل تذكرُ عندما كنتُ اسمعُ صوتكَ
تذوبُ كل مقاومتي وترتعشُ قدماي
وانتظرُ لحظةَ الصباحِ على عجلٍ
لتقول لي أشرقتًْ شمسُ الصباحِ
ويبتهجُ الربيعُ معانقاً كل الصبايا
بكيتُ على دهرٍ مضى
ربيعٌ يغردُ مشاعراً تدغدغُ جوانحي
فماتَ الربيعُ وضاعتْ أيامي
وجاءَ الخريفُ مهلهلاً
فتيبستْ كل آمالي
وحاولتُ بالنسيانِ كبتَ مشاعري
وبقي حبكَ يجري في دمي
وبكيتُ على ايامٍ ضاعت
فمن أحبَّ يعرفُ عذابَ النسيانِ
اعانقهُ سهواً بكلِ شوقٍ
واهمسُ غفلةً كي يحملُ الريحُ همساتي
ومشيتُ في الاوهامِ البعيدةِ
وفي قلبي بهجً واغاني
فلن اضحكَ على نفسي وأقولَ نسيتهُ
فانا اعرفُ مازالَ الحنينُ الدامي
في القلبِ والوجدانِ
فكيف أجافي من كانَ للفؤادي بهجةً
لكن قلبي عاندَ في الجفاءِ
واصبحَ ممزقَاً يمشي في طرقِ النسيانِ
فلن الومَ لحظة ان انتفضَ قلبي
فانه لن يرى خيراً
فانه طيشُ شبابناً واحزاننا
وما زلتَ تسألُني هل ما زالَ حبي
يعيشُ في الخبايا ؟
وهل ترعرعَ حبي انْ لَمْ تعشقي غيري
وهل ما زلتي تتعبدين في هوايا؟
هل بقي العهدُ بين الجوانحِ لي
نظرتُ الى الوجهِ الغريبِ
فلم اعرفْ هل كُنتَ يومها في خاطري
قبلًَ انْ تعشقَ سوايا !!!!
انتَ غرستَ الحبَ بين راحتيَّ
ونسيتُ انَّ الحبَ يموتُ بأصغرِ الخطايا
هل تذكرُ عندما كنتُ اسمعُ صوتكَ
تذوبُ كل مقاومتي وترتعشُ قدماي
وانتظرُ لحظةَ الصباحِ على عجلٍ
لتقول لي أشرقتًْ شمسُ الصباحِ
ويبتهجُ الربيعُ معانقاً كل الصبايا
بكيتُ على دهرٍ مضى
ربيعٌ يغردُ مشاعراً تدغدغُ جوانحي
فماتَ الربيعُ وضاعتْ أيامي
وجاءَ الخريفُ مهلهلاً
فتيبستْ كل آمالي
وحاولتُ بالنسيانِ كبتَ مشاعري
وبقي حبكَ يجري في دمي
وبكيتُ على ايامٍ ضاعت
فمن أحبَّ يعرفُ عذابَ النسيانِ
اعانقهُ سهواً بكلِ شوقٍ
واهمسُ غفلةً كي يحملُ الريحُ همساتي
ومشيتُ في الاوهامِ البعيدةِ
وفي قلبي بهجً واغاني
فلن اضحكَ على نفسي وأقولَ نسيتهُ
فانا اعرفُ مازالَ الحنينُ الدامي
في القلبِ والوجدانِ
فكيف أجافي من كانَ للفؤادي بهجةً
لكن قلبي عاندَ في الجفاءِ
واصبحَ ممزقَاً يمشي في طرقِ النسيانِ
فلن الومَ لحظة ان انتفضَ قلبي
فانه لن يرى خيراً
فانه طيشُ شبابناً واحزاننا
ليست هناك تعليقات :