الدكتور عدنان علم الدين زيدان\ سوريا
وتحملني
إلى عينيكِ أحلامي
وفي عينيكِ
أنسى كلَّ أوهامي
أرى قلبي
كمفطومٍ بذي جوعٍ
فمَنْ يحيا
بلا حبٍّ وأنغامِ؟
وكمْ عادتْ
إلى روحي بلا إذنٍ
حكاياتٌ
لها بالقلبِ أنسامِ
وما أنتِ
سوى الترياقُ يا روحي
ونبعٌ يروي
ألحاني وإلهامي
إلى روحي بلا إذنٍ
حكاياتٌ
لها بالقلبِ أنسامِ
وما أنتِ
سوى الترياقُ يا روحي
ونبعٌ يروي
ألحاني وإلهامي
براكينٌ
بقاعِ النفسِ لا تهدأ
ونارُ الشوقِ
في مدٍّ وإحجامِ
دموعُ الوجدِ
فوقَ الخدِّ شلالٌ
وقد جفَّتْ
بذاكَ الثلجِ أقلامي
بقاعِ النفسِ لا تهدأ
ونارُ الشوقِ
في مدٍّ وإحجامِ
دموعُ الوجدِ
فوقَ الخدِّ شلالٌ
وقد جفَّتْ
بذاكَ الثلجِ أقلامي
لماذا الصمتُ يغشانا بلا مللٍ
وقدْ أرسى
معَ الأيامِ إيلامي
دعِ الدنيا لِمَنْ يهواها عنْ جهلٍ
ولا تحزنْ
إذا ما الدهرُ أضناني
وقدْ أرسى
معَ الأيامِ إيلامي
دعِ الدنيا لِمَنْ يهواها عنْ جهلٍ
ولا تحزنْ
إذا ما الدهرُ أضناني
ليست هناك تعليقات :