أ/عبده عبود الزراعي\ اليمن
عكاوة من دم البرق،،
ماأجمل البرق
حين يشعشع من شفة
امرأة!!
تعبئ مرآتها من
دمي!
حين يشعشع من شفة
امرأة!!
تعبئ مرآتها من
دمي!
وتأتي القصيدة ،من دلوها
النرجسي ،
تخاطب روح العكاوة /
في البرق،
تسكب لحنها بالفم،
النرجسي ،
تخاطب روح العكاوة /
في البرق،
تسكب لحنها بالفم،
البروق
إذاما رأت(خمرة) للنساء،
تميس على حافة الرعد،
لأن البروق انعتاق
بذرناه في ثوبها العندمي،
في بنان العناقيد
ذبنا، مع نسمة الفجر،
ذبنا، مع نسمة الفجر،
كي لاترانا الثقوب،
في زوايا الأسى،
أيتها الأمنيات الكئيبة
سليها؛
هي التي علمتني القراءة
سليها؛
هي التي علمتني القراءة
في لوحها الخشبي ؟
وخطت بقلبي معاجمها
وادعت أنني يوم أحببتها،
كنت فيها نبي ،
أتهجى العصافير في مقلتيها
وارسم ظلا على
عش طير
بكى ظله المختبي،
بكى ظله المختبي،
في نناهيدنا والسفر ،
أنبت الله في أرضه
كل مانشتهيه،
واودع
فينا الثمر،
أنبت الله في أرضه
كل مانشتهيه،
واودع
فينا الثمر،
ليست هناك تعليقات :