رابط صفحتنا الرسيمية

» »Unlabelled » انشودة الحرف :د.نجلاء صالح \تقديم كويستان شاكر




أنشودة الإبداع
كفراشةٍ أينما حطت رحالها تترك لك ألوان ابداعها 
اخذت حروفها من النيل عذوبتها وسحرها
هي شعلة للثقافة والادب
تمسك جلباب الحروف وتتحكم بدفة الكلمات فتنساب من بين اناملها اناشيد الكلمات 
لتترك بالنفس اثر لكل جميل 
تلك هي انسانة اثبتت وجودها ونجاحها يشهد لها الكثيرين 
من أم الدنيا .مصرالحبيبة.. تطل علينا




هي ضيفة الاتحاد الدولي للادباء. 
لنسلط الضوء على بعض من نفحاتها الادبية وبعض من منجزاتها 
إليكم جانب من حياتها. 


الدكتورة نجلاء صالح:
**************************************
*مؤسسة ومديرة "صالون الدكتورة نجلاء صالح الثقافي" العضو المؤسس لاتحاد صالونات مصر.
*عضو اتحاد الإعلاميين العرب.
*عضو المنظمة العربية لنهضة التنمية البشرية.
*عضو المنظمة المصرية الدولية لحقوق الإنسان.
*عضو مجلس إدارة في جماعة عرار للأدب والشعر النبطي ومجلة عاشقة.
*رئيس لجنة الأدب النسائي والطفل جماعة عرار للأدب والثقافة والشعر العربي النبطي والشعبي
* عضو بمجلس الأدباء والشعراء والمثقفين العرب. 
*عضو بموسوعة الأدباء العرب . 
*عضو في رابطة الأدباء العرب . 
*عضو في الاتحاد العالمي للصحافة
*عضو في مجلس إدارة مجلة عاشقة الصحراء
* مسئول تنسيق بمنطقة القناة بمؤسسة الحسيني الثقافية. 
وهي عضو مؤسس في الاتحاد الدولي للمبدعين 
*أصدرت ديوان ورقي يحمل عنوان "أحلام المستحيل" 




*اشتركت بعدة دواوين مشتركة أهمها:- سلسلة منتديات حبايب مصر وديوان مجمع باسم وحي الأقلام وديوان مجمع أوتار .
*للشاعرة الدكتورة نجلاء صالح ديوان الكتروني يحمل عنوان "نبضات دكتورة نجلاء الشعرية"




.
* لديها كتاب بعنوان "الأصول الاجتماعية والثقافية والفلسفية للتربية".
*لديها بحث عن فاعلية دور كليات التربية في رفع الكفاءة التدريسية لطلابها. وبحث عن المتغيرات العالمية المعاصرة وأثرها في إعداد المعلم بكليات التربية،و بحث عن الأدوار التربوية المتغيرة لمعلمي التعليم الأساسي في عالمنا المعاصر.وبحث عن مقومات الأمن الثقافي في الألفية الثالثة، وبحث عن الشراكة المجتمعية المعاصرة والتنمية الثقافية والمهنية في المجتمع .وتقديم رؤى مقترحة للإسهام في تطوير التعليم في مصر. و تقديم رؤي عن مشكلات التعليم قبل الجامعي في مصر وسبل حلها، ومقال بعنوان الغزو الجديد في جريدة الأهرام، ومقال بعنوان الثقافة الترويحية في بجريدة الأهرام ومقال بعنوان الدائرة المغلقة في جريدة الأهرام اليومي ومقال بعنوان السلوك المنحرف في جريدة الأهرام اليومي ومقال بعنوان الثقافة والعولمة، ومقال بعنوان نحو التأهيل السليم ومقال بعنوان نحو التأهيل السليم، ومقال بعنوان تحقيقاً للأمن الثقافي.
*اشتركت في عدة مسابقات أدبية كبرى أهمها: مجلة صباح الياسمين الثقافية الدولية وحصلت علي المركز الثالث في الشعر الوطني. 
* لشاعرتنا عدة قصائد ومقالات منشورة بعدة جرائد ومجلات محلية و عربية ، أهمها: *جريدة الأهرام المصرية وجريدة فيس مصر وجريدة منبر الكلمة. جريدة الشعر العربي. *مجلة معارج الفلسطسنية * عاشقة الصحراء الأردنية * الشرق العراقية * الرقيب العراقية . * الرأي نيوز العراقية * النماء العراقية .





*المؤهلات العلمية : 
ليسانس آداب وتربية لغة عربية ودراسات إسلامية تخصص لغة عربية. 
دبلوم مهني تخصص لغة عربية. 
دبلوم خاص في التربية . 
ماجستير في التربية تخصص أصول تربية جامعة القاهرة بتقديرعام جيد جداً . 
دكتوراه الفلسفة في التربية تخصص أصول تربية جامعة عين شمس. * أهم الدورات التدريبية: * الرخصة الدولية لفيادة الكمبيوتر ICDL TOEFL Test by degree 605* Ain Shams University RE- TOEFL Cairo University* الاسهاما ت العلمية والتكريمات 
نشر ملخص دراسة بعنوان دور كلية التربية بجامعة قناة السويس في التنمية التقافية لطلابها (دراسة ميدانية) بالمجلة التربوية العدد37 يوليو 2014 2- تأليف كتاب بعنوان الأصول الاجتماعية والثقافية والفلسفية للتربية .
بحث عن فاعلية دور كليات التربية في رفع الكفاءة التدريسية لطلابها. 
بحث عن المتغيرات العالمية المعاصرة وأثرها في إعداد المعلم بكليات التربية. 
بحث عن الأدوار التربوية المتغيرة لمعلمي التعليم الأساسي في عالمنا المعاصر.
بحث عن مقومات الأمن الثقافي في الألفية الثالثة . 
بحث عن الشراكة المجتمعية المعاصرة والتنمية الثقافية والمهنية في المجتمع . تقديم رؤي مقترحة للاسهام في تطوير التعليم في مصر. 9- تقديم رؤي عن مشكلات التعليم قبل الجامعي في مصر وسبل حلها. الحصول علي عدة شهادات تقديرية من جهات تربوية مختلفة.
ومن بعض مقالاتها 
كتابة مقال بعنوان الثقافة الترويحية في بجريدة الأهرام كتابة مقال بعنوان الدائرة المغلقة كتابة مقال بعنوان السلوك المنحرف في جريدة الأهرام اليومي و مقال بعنوان الثقافة والعولمة في جريدة الاهرام بعنوان الثقافة والعولمة. 




فتحت صالون ادبي ثقافي بسنة 2014
باسم ..صالون الدكتورة نجلاء صالح 




وكان لها دور فعال بنجاحه 
فهو يضم نخبة من المبدعين من دولة مصروتونس والمغرب وكندا
والعديد من الشخصيات الادبية من العالم
وابرز نجاح الصالون واشاد به الكثيرين .
وهي ايضاً مراسلة 
وكالة الأهرام الدولية 
ووكالة المساء جروب العراقية 


وهذه بعض من قصائدها العطرة
أشتاق إليك
كجدول ماء رقراق
ينساب حنيني
وشوقي إليك
كورود تشتاق
إلي الساق
إلي الماء
أشتاق إليك
أشتاق لعطرك
ولانفاسك
ولكل مايقربي اليك
أشتاق إلي
ورد خدودك
وبنظرة اذوب
في عينيك
أشتاق لعطرك ولنبضك
ويكاد الشوق
يبحر بي
يهديني إليك
أشتاق إليك
كحنين الطفل إلي
الأم أشتاق إليك
كحنين الغائب للوطن
. أشتاق إليك
كحنين العود
إلي الوتر
كحنين الغصن
إلي الشجر.
كحنين فراشة للزهر
أشتاق إليك
عودني حنيني
أن لا أشتاق إليك
……
منْ بعيد
من المكان السحيق
ناد ت روحي عليك
هفت نفسي إليك
تعبدت
في محراب عينيك
تنسمت
عطر أنفاسك
اكتويت
بلهيب آهاتك
أبحر ت
في أعماقك
قدّ متُ قلبي إليك
أنيني... اشتياقي
عمري. ..حياتي
غفوي. ..ثباتي
مهداة إليك
رست
سفني على شطآنك
هلم إلي
وحطم قيودك
… ..

وكتبت العديد من المقالات المهمة بكافة المجالات الثقافية مثل 





نحو التأهيل السليم
بقلم الدكتورة نجلاء صالح
تعتبر فئة الشباب فى أى مجتمع أبرز الشرائح الفاعلة فيه والقادرة على العطاء لما تمتلكه من طاقات نفسية وجسمية وحماس واندفاع كبير، لذا عادة ما تخطط الدول إلى استثمار هذه الطاقة وتوظيفها بما يخدم المصالح الاجتماعية والأهداف الوطنية وإذا لم يتم ذلك فإن هذه الطاقات تكون ثروات مهدرة لا يستطيع المجتمع الاستفادة منها بل قد تتحول إلى أمراض تصيب مفاصل المجتمع بالشلل، وتتسبب فى العديد من الاخطار والازمات والتبعات السلبية ان أفضل استثمار يمكن أن يقدم لهذه الفئة المهمة من ابناء المجتمع هو توفير فرص عمل مناسبة لهم بحيث يستطيعون أن يوظفوا طاقاتهم وامكاناتهم ضمن مشاريع التنمية الاقتصادية والاجتماعية ولكن الملاحظ أن هناك خللا واضحا فى دور الاقتصاد المحلى فى استيعاب هذه الفئة انعكس على شكل ارتفاع فى معدل البطالة وانتشار حالة اللا مبالاة بينهم بل والارتماء احيانا فى متاهات الغواية أو الانشطة اللامسئولة. إن هناك مشكلة واضحة فى دراسة حاجة سوق العمل المحلية ومعرفة التخصصات العلمية والفنية المطلوبة فيها وكما نعرف جميعا إن هناك فائضا بشريا فى خريجى التخصصات النـظرية بينما يوجد نقص واضح فى التخصصات الفنية والحرفية، ويتطلب ذلك وضع خطة وطنية جادة تهدف إلى تشجيع الشباب على التوجه إلى مثل هذه التخصصات التى تحتاجها السوق المحلية وبالتالى إعادة صياغة العملية التعليمية وتطوير التعليم الفنى والمعاهد المهنية والفنية بما يحقق توافقا بين مخرجات التعليم الجامعى وحاجات السوق. وتبرز فى هذا المجال مشكلة قد تكون من ابرز القضايا التباسا فى علاقة الشباب بالعمل وهى ضعف التأهيل النفسى والاجتماعى للشباب للانخراط فى مجالات العمل المتاحة امامهم وذلك بسبب بيئة التربية وتأثير المجتمع فالكثيرون من الشباب حاليا يضعون لأنفسهم مواصفات غير عملية احيانا تتعارض مع حاجاتهم للعمل من قبيل عدم القبول بمهن وحرف معينة أو عدم الالتزام والتقيد بضوابط ومتطلبات العمل المختلفة من هنا ينبغى بذل جهد كبير على صعيد التدريب والتأهيل بما يتلاءم مع ظروف الشباب وحاجاتهم النفسية والاجتماعية وما يناسب سوق العمل ايضا.
…… .
وكتبت بمجالات ثانية مثل مقالها عن العولمة
الثقافة والعولمة
بقلم الدكتورة نجلاء صالح
أوسع تعريف للعولمة هو ما جاء في كتاب »العولمة« للباحث الأمريكي »رونالد روبيرثسون« إذ عرفها بانها »اتجاه تاريخي نحو انكماش العالم، وزيادة وعي الأفراد والمجتمعات بهذا الانكماش، ويضع السيد يسين ثلاث عمليات تكشف حقيقة العولمة:
الأولي تتعلق بانتشار المعلومات بحيث تصبح مشاعة لدي جميع الناس، والثانية تتعلق بتذويب الحدود بين الدول، أما الثالثة فهي زيادة معدلات التشابه بين الجماعات والمجتمعات والمؤسسات، وأما الثقافة فبصرف النظر عن عشرات التعاريف التي وضعت لها والتي تنطلق من مرجعيات فكرية وأيديولوجية تحاول تغليب مفهومها للثقافة ، فيمكن تعريفها بإيجاز بأنها مجموعة العقائد والأفكار والطقوس والعادات والتقاليد التي تميز شعبا عن شعب آخر، وترجع إلي جذور دينية أو إثنية أو علمانية، الأمر الذي يعطي لجماعة بشرية أو مجتمع معين خصوصية ثابتة ومستقلة عن خصوصيات الشعوب والجماعات الأخري، وهذه الخصوصية الثقافية تزداد أهميتها إذا نظرنا إليها بوصفها »نتاجا تاريخيا يحمل عبر الزمن تصورات وآراء ومعتقدات، وأيضا طرائق في التفكير وأساليب في الاستدلال قد لا تخلو هي الأخري من خصوصية«
وقدم الراحل مالك بن نبي تعريفا أكثر دقة للثقافة، إذ قال: »إن الثقافة هي الجو المشتمل علي اشياء ظاهرة، مثل الأوزان والألحان والحركات، وعلي أشياء باطنة كالأذواق والعادات والتقاليد، بمعني أنها الجو العام الذي يطبع أسلوب الحياة في مجتمع معين وسلوك الفرد فيه بطابع خاص يختلف عن الطابع الذي نجده في حياة مجتمع آخر« ويري: »ان الثقافة لا يمكن أن تقوم دون المبدأ الأخلاقي الذي يحدد العلاقة بين الأشخاص مع بعضهم وبينهم وبين عالم الأشياء والمفاهيم«، فالثقافة إذن ليست مجرد الأفكار والسلوكيات والعقائد والعادات بل هي إشعاع أخلاقي ونفسي يلقي بظلاله علي الكون والحياة والمجتمع.…
…… ..






وهكذا مررنا على بعض نسمات بحر ابداعها
والتقطنا شذرات الجمال بعودتنا.
فبأسمي واسم الاتحاد الدولي للادباء وكافة أعضائه وكادره الاداري وعلى رأسهم الاستاذ اياد البلداوي
نتمى للدكتورة الرائعة نجلاء صالح
التوفيق والنجاح الدائم
تحياتنا وتقديرنا لكل جهودها لدعم الثقافة والأدب .
بقلم كويستان شاكر

عن المدون International Literary Union Magazin مجلة إتحاد الأدباء الدولي

مدون عربي اهتم بكل ماهوة جديد في عالم التصميم وخاصة منصة بلوجر
»
السابق
رسالة أقدم
«
التالي
رسالة أحدث

ليست هناك تعليقات :

ترك الرد