رابط صفحتنا الرسيمية

» »Unlabelled » سيد القرنفل عادل قاسم\ اعداد- كويستان شاكر


من بين تلك الازقة العابقة بأنفاس القرنفل 
من رحيق الوفاء والمحبة والطيبة
من ارتسام أنامل الشمس على وجه شناشيل بغداد الضاحكة
ناسج الحرف وصانع الكلمة 
أخذ من الفرات كبرياء حرفه ومن دجلة نسائم جمالها
أبنها البار الذي ولد بين أزقة بغداد وترعع فيها
ومازال يحمل على راحتيه جراحها 
ويلملم بحرفه بعضاً من أنينها ليكون حرفه وكلمته مسكاً وبلسماً يداوي نزف لياليها .
ذلك هو أبن الوطن عادل قاسم

ضيف الاتحاد ينثر قصائد صاغها من نبض القلوب وبسمة الايام ودمعة الأمهات وكركرات الاطفال واحلام الشباب و كهولة السنين. 
أهلًا وسهلاً بصاحب الخلق العالي والكلمة الراقية 
إليكم جانب من سيرته وبعض أبداعته
… ..



سيرة ذاتية
عادل قاسم حمدان حسن الساعدي
التولد/1963 في قلب العاصمة بغداد/صرائف العاصمة.
كتب الشعر ولم يتجاوز التاسعة من عمره في اول محاولة له يحاكي بها احدى القصائد في المنهج الدراسي..اذ رأها آنذاك الشاعر الكبيرالمرحوم (شاكر السماوي) وكان معلمه في مدرسة الرافعي الابتدائية للبنين في مطلع السبعينات
وتكفل برعايته بعد ان ابدى إعجابه بمحاولته الاولى.اذ أهداه ديوانه الشعري الموسوم (رسايل من باجر) زجل عراقي مخالف للمألوف آنذاك .فهو زجلا قريبا من السرد التعبيري. بدأت إنطلاقته
في قراءة الشعر ودراسته وحفظه بدأ من العمود الشعري اومايعرف بالقصيدة الكلاسيكية في العصور (الجاهلي.الاموي.والعباسي) وشفف بشعر ابي الطيب المتنبي وابي العلاء والكثير من الشعراء وأعجب ايما إعجاب بحماسة أبي تمام..وبشاعر العرب الاكبر محمد مهدي الجواهري.مرورا بالشعراء الذين احدثوا فتحهم العظيم بقصيدة (الشعر الحر) وخرقوا التقليد السائد في العمودالشعري
(نازك الملائكة .بدر شاكر السياب.عبد الوهاب البياتي)
واغلب الجيل الستيني والسبعيني الذين كتبوا الشعر نثرا
حيث نشر اول قصيدة له ولم يتجاوز العاشرة في صحيفة (طريق الشعب)
بعدها توالت القراءآت في قصيدة النثرالعربية لمجمل الشعراء
و الغربية بدأ من (
عزرا باوند .والت ويتمان.ادغارالن بو)
كذلك الشعراء الروس
(بوشكين..مايكو فسكي..يسينين. والسردي.. الكبير دستو فسكي في مجمل ماكتب وغيرهم من الشعراء الانكليزبرمتهم انطلاقا من .ت .س اليوت .ومجمل الحركات فيه كذلك الشعر الفرنسي بدأ من بودلير وليس إنتهاء بالكتاب النقدي الشهير لسوزان برنار الموسوم
(قصيدة النثر من بودلير الى أيامنا)
بداية الثمانينات.مرورا بالشعر الاسباني وشعرائه العظام في مطلع صباه وشبابه اذ درس في معهد الفنون الجميلة/بغداد قسم الفنون السينمائية/الاخراج السينمائي وكانت سنوات الثمانينات منهلا خصبا تفرغ فيه للقراءة والدرس والكتابة.لينال درجة الدبلوم وبالمرتبة الاولى ليتمم تحصيله العلمي في اكاديمية الفنون الجميلة/في المرحلة الثانية/ قسم الفنون السمعية والمرئية. ليحصل على درجة البكالوريوس في تخصصه. لم يكن ساعيا للنشرالا ماندر من النزر اليسير في الصحف (الجمهورية .طريق الشعب .الثورة.)
لما كان يمور فيع العراق من حروب وحصار واحداث مفجعة
توقف عن الكتابة لاكثر من سبع سنوات ليعاود نشاطه الشعري مع اﻻلفية الثانية..
***
من أعماله
***
1- ضياء رائب
2-ثمانينيات
-3قصائد الانتظار
واخيرا..فضاءآت غائمة
قصائد في السردية التعبيرية..
ومشروع ديوان بعنوان سيدة القرنفل .
معظم مطبوعاته نشرت في الادب مجلة العربي المعاصر وتجديد وحبرستان وموقع كلام من ذهب..وغيرها من المواقع والدوريات العربية..
عضو نقابة الفنانين العراقيين
عضو جمعية المصورين العراقين
عضو اتحاد التلفزيونيين واﻹذاعين..
عمل في الصحافة واﻻعلام في أكثر من صحيفة
عضو في الكثير من المنتديات والمجﻻت والمواقع الالكترونية العراقية والعربية
نال العديد من الشهادات وأوسمة تكريم في مجالات عديدة
*****

من أعماله
***
1- ضياء رائب
2-ثمانينيات
-3قصائد الانتظار
واخيرا..فضاءآت غائمة
قصائد في السردية التعبيرية..
ومشروع ديوان بعنوان سيدة القرنفل .
معظم مطبوعاته نشرت في الادب مجلة العربي المعاصر وتجديد وحبرستان وموقع كلام من ذهب..وغيرها من المواقع والدوريات العربية..
عضو نقابة الفنانين العراقيين
عضو جمعية المصورين العراقين
عضو اتحاد التلفزيونيين واﻹذاعين..
عمل في الصحافة واﻻعلام في أكثر من صحيفة
عضو في الكثير من المنتديات والمجﻻت والمواقع الالكترونية العراقية والعربية
نال العديد من الشهادات وأوسمة تكريم في مجالات عديدة
*****


عادل قاسم و تجربة الشعر الايقاعي و اللاإيقاعي
الشعر تجربة ، و المقدرة الشعرية تتناسب من تجربة الشاعر ، لذلك ليس مستغربا أن نجد الشاعر عادل قاسم ذا التجربة الشعرية الكبيرة وهو من أمهر من يكتبون قصيدة النثر الايقاعية ، المتلمسة لأدق تفاصيل الصوت و النبرة كما أشرنا الى ذلك في كتابنا النقد التعبير ( الموسوي 2016 ) ، أقول ليس مستغربا أن نجده أيضا من أمهر من يكتبون قصيدة النثر اللاإيقاعية ( السردية التعبيرية و النثروشعرية) .
من الواضح لكل متتبع أن ظهور السردية التعبيرية و النثروشعرية في قصيدة النثر العربية المعاصرة جعل الكلام و الجدل بين الشعر الموزون و اللاموزون من الماضي ، و حلّ محلّه الجدل بين قصيدة النثر الايقاعية ( المشطرة بالسكتات و الفراغات ) و قصيدة النثر اللاإيقاعية ( السردية التعبيرية و النثروشعرية ) و التي نعتبرها الشكل النموذجي لقصيدة النثر . و في الوقت الذي يمثل التميز الخاص بكل شكل وجودا متقاطعا مع الاخر ، فان ذلك لا يعني أبدا انتمائية الشاعر لأي منهما ، ففي الوقت الذي يحبّذ شاعر معين يمل الى الكتابة بشكل معين ، فانّ لشاعر اخر أن يكتب بالشكلين معا ، أو بهما و بالشعر الموزون مثلا ، فكل هذه الاشكال و غيرها من أجناس الأدب عطاءات انسانية جميلة و رائعة . و لا يظنّ أبدا ان في عصر ما بعد الحداثة هناك مجال للراديكالية الأدبية و العنف الرؤيوي الأدبي بان يحتكر الجمال و يدعى عدم تمثيله الا بشكل معين كما كان أهل الحدثة يدعون ذلك ، نعم هناك ميل و تفضيل دون سلب العطاء و الجمالية من الاشكال الاخرى ، و حينما نقول أن قصيدة النثر المكتوبة بالجمل و الفقرات و بالنثروشعرية و البناء الجملي المتواصل هو النموذج لقصيدة النثر ، فانّ ذلك لا يعني عدم دخول غير ذلك من أشكال الشعر في الاطار العام للشعر النثري ، لكن لا بدّ من القول انّ الايقاعية و الصورية العالية تقترب من الشعر التقليدي و تبتعد عن روح قصيدة النثر .
عادل قاسم البارع في قصيدة النثر الايقاعية و صاحب اللغة الهامسة و النبر الصوتي القوي ، نجده أيضا بارعا في كتابة السردية التعبيرية و النثروشعر ، و في الصف المتقدم من كتّابها .
فصل : تجربة قصيدة النثر اللاإيقاعية .
بالنباء الجملي المتواصل ، أي بطريقة النثر العادية ، و بالنثرو شعرية حيث ينبثق الشعر من النثر الكامل المكتوب بالجمل و الفقرات من دون تشطير و لا إيقاع و لا فراغات و لا سكتات ، و بمعونة الشعر السردي و السردية التعبيرية مع تقليل من محورية الصورة الشعرية ، يتحقق لدينا نموذج قصيدة النثر ، و عادل قاسم قد برع بكتابة قصيدة النثر الكاملة النموذجية بنصوص نشرت في مجلة تجديد المتخصصة بقصيدة النثر . ففي قصيدته ( مديات ) المتكاملة من حيث الفنية و الجمالية و الرسالية ، محققة النص الادبي الكامل ، فانّ مهارة عادل قاسم تتجلى بقوة في هذا الشكل الأدبي بالبناء الجملي المتواصل و السعر السردي و السردية التعبيرية و حالة النثر الشعرية .
قصيدة ( مديات )
عادل قاسم .
يًرتًجفُ منْ جًزعهِ ، ظلُّ الغرابِ ، حَيث يشاركهُ وجهُ الخريف المُكفهر ُ نَشيدهُ اﻷخير . كُلما تَصْفرُ الريحُ ضاحكةٌ من الصدى الذي يَتكَررُ في المدياتِ الشاسعةِ ، تذرفُ الغيومُ نشيجَها الساخرَ في زُرقةٍ فاخرةٍ من َ السَماواتِ المُفْزعةِ . يرتقُ ثقوبَها أَملُ البهجةِ الذي يَجيءُ على جناحي سُلحفاةٍ تُحِلَّقُ عالياً في مُسْتًنْقًعٍ من القَواربِ المَيتة على ضٍفةٍ تَنْتَكَسُ فيها اللغةُ ، وهي تَتَبَرأُ من حروفٍها التي أَرْخَتْ عنانَها لبراعةِ المغامِرين في لُجِّةِ هذهِ الغُربةِ النابحةِ على اﻵبدينَ في غَياهبَ الوًحًلْ !!!
يتجلّى هنا البناء الجملي المتواصل محققا نثرية كاملة اوضح تجل له في عبارة
(كُلما تَصْفرُ الريحُ ضاحكةٌ من الصدى الذي يَتكَررُ في المدياتِ الشاسعةِ ، تذرفُ الغيومُ نشيجَها الساخرَ في زُرقةٍ فاخرةٍ من َ السَماواتِ المُفْزعةِ .)
و في عبارة
( يرتقُ ثقوبَها أَملُ البهجةِ الذي يَجيءُ على جناحي سُلحفاةٍ تُحِلَّقُ عالياً في مُسْتًنْقًعٍ من القَواربِ المَيتة على ضٍفةٍ تَنْتَكَسُ فيها اللغةُ وهي تَتَبَرأُ من حروفٍها التي أَرْخَتْ عنانَها لبراعةِ المغامِرين في لُجِّةِ هذهِ الغُربةِ النابحةِ على اﻵبدينَ في غَياهبَ الوًحًلْ )
و انّ من المبهر هذا النفس التركيبي بعبارة طولها ثلاثة أسطر ، و لا نجد عادل قاسم الشغوف بالايقاع و لديه تقديس لحركة السكون ( ْ ) لا نجده يستعملها هنا الا في نهاية العبارة على حرف اللام من كلمة ( وجل ْ ) اضافة الى تاء التانيث في ( ارختْ ) . ان هذا البناء الجملي المتواصل الذي يتخلى عن كل ايقاع شكلي هو القاعدة الاساسية و الشرط المهم لأجل الانتقال بالعبارة الشعرية الى حالة ( النثروشعرية )
تتجلى هنا وقعنة الخيال ( أي التعامل مع الخيال بواقعية) والذي هو من اساليب الشعر النثري و الصفة البارزة لقصيدة النثر العربية ، و بالخصوص في العبارتين اللتين نقلناهما . و مع النثرية الكاملة تتحق حالة انبثاق الشعر من رحم النثر الكامل . فيكون لدينا شعر كامل منبثق من نثر كامل و هذه هي حالة ( النثروشعرية ) و التي في نظري هي من اصعب و ارقى اشكال و تقنيات الشعر وهي التي بالضبط قصدها بودلير و أمل في تحققها . و من الصعب او غير الممكن توفر ارضيتها الا بالسردية التعبيرية ، فنجد هنا سردا تعبيريا بقصد الايحاء و الرمز ، انه حالة وقعنة للخيال أي جعل الخيال واقعا و العيش فيه و منح الحياة و الرؤية لكل فصوله و كياناته و شخوصه . و لا يمكن أبدا الا تصور حالة الرمزية القريبة في جميع جمل و اسنادات و مفردات النص ، بحيث لم يترك عادل قاسم مساحة من النص الا وظفه محققا حالة ( الشعر السردي ).
……… 

و لحواء دور كبير بلآلئ حرفه
غِواية الهبوط
(عادل قاسم)
؛1؛
ﻷنَكِِ.....
السر الذي
يَضوعُ مثلَ..زَهْرةْ
ﻷنكِ حُلُمي الذي
يَلْسَعُ......
مثلَ جَمرةْ
ﻷنني حينَ أراكِ
تَرحَلُ اﻷَحزان
أبني منَ الورودِ
والريحان
بيتاً منَ المَسَرَّةْ
وقربُهُ غَديرْ
وَزَورَقٌ صَغيرْ
يَحمِلُنا....
لِخارجِ المَجَرَّةْ
؛ 2ْ؛
ﻵنَكِ...
أنتِ وﻻتَزالِ
غوايةِ الهبوطِ
لعالم الزوالِ
ﻷنكِ الحَقيقةْ
لِمَنْ أضلَّ..
جاهِﻻً طريقةْ
ﻷنكِ الخيالِ
أنا هنا....
مُدي يَديكِ..
حاولي إنْتِشالِ
؛3؛
ﻷنكِ أنَتِ
إنْ شِئتِ..
أو أبيتِ..
إنْ قُلتِ ..
أو صَمَتِ..
أَحُبُكِ صَغيرةْ
أُحِبُكِ كبيرةْ
إذْ ﻻتَزالِ..
طِفْلَتي المثيرةْ
وَصَديقَتي...
وَحبيبتي التي..
مِنْ أَجْلِها..
تَطْلِبُني العَشيرةْ
؛ 4ِ؛
ﻷَِنكِ..
ناري وَجَنَتي..
أَعيشُ مَرَّتينِ
أَموتُ مَرَّتينِ
أَحّملُ سيفَ الشِرْكِِ
مَرَّةْ....
وَمَرَّةً أحْمِلُ فيها..
رايَةَ اليَقينًِ
قبل عامين
…………… 


من قصائده الاخرى
ـكلاكيت أَول مَرَّةْ..!
عادل قاسم
ِ
ليتني أَتسلق وجَهَ العَدسةِ المُنفَرجةَ .البلادُ تَحْترقُ. الغدرانُ تَدَلَّتْ من روعِها .على جدران الحروفِ العاجزةْ .التي أَغلَقتْ نوافذً كلَّ مسارْ. البيادقُ تُهَرْولُ على رُقْعةٍ من لهيبِ البراكينِ الخَبيئةَ. في صُدورِ الذِئّابِ وبناتِ آوى - المحيطةُ بأسوارِ غرناطة -تؤذنُ في رؤوسِ المداخنَِ العتيقةَ كلُ شيٍء مُعدٌ
ﻻن تَضِلَّ الطريقَ .لابأَس كماتشاءْ .حينَ يَحْتدمُ الصهيلُ في غُبرةِ النهارِ كلا الخَميسينِ رفاق ْ.لأَنَ حوافرَ الخُيولِ تقودُكَ لايِّ مُسْتنقعٍ تَشاءْ. الحٍساباتُ واحدة ْ.أبوابٌ تٌفْضي بكَ لنهايةٍ سعيدةً لفيلم ٍمن افلامِ هُوليودْ. وسينهضَ القَتْلى جَميعاً من الطَرَفَينِ.بعدَ أَنْ ينادي مصطفى العقاد* - طبعا قبل الانفجار الذي أَرداهُ قَتيلاً- (أَعِدّوا المشهدَ الذي يَليهُ) ليتعانقَ الانصارُ والمهاجرين مع زملائِهم المُشركينَ مُهَنَئيِّنَ بعضَهم وهم يَنصِتونَ لصوتِ بلالٍ مُنادياً . الله أكبرْ..! .ليَقفوا صَفّاً واحِداً .يَتَوضَأونَ بعدَ أَنْ يَدُسُ المُنتجونَ في جيوبهِم .ثَمنَ صلاةِ التراويحِ في المشهدِ الاخيرْ. فِيلمٌ يَتكررُ عَرْضَُه من عَهدِ اُمَيَّةْ.وَيَشّهدُ إِقبالاً منقطعَ النَظيرْ..!
… ......
ومن أحد روائعه
لُغةٌ ثانية
قِطعانُ الريحِ،إنكسارُالهزائمٍ للسلالاتِ التي ترقصُ
الكواكبُ ِالمتارجحةُ في الافلاكِ على أهدابهاِ، اما هوِ كائنٌ خرافي يَستَرقُ السمعَ بعينيهِ الجاحظتين،ويَحَمْلقُ كثيراً كطائرٍ بليدِ في سِلسلةٍ غيرُ متناهيةِ من عَجبهِ الابيض،ماكانَ ﻻحدٍ أَنْ ينازعهُ فُسحةَ التمردِ،يتجولُ ساعةَ يَغتالُ الغروبُ صَفيرَ صباحهِ المُضطرد بنوازعِ البهجةِ والشر لديهِ، يحَلِقُ ببساطهِ مُبتهجاً. يومَ لمْ يكنْ ثمةُ من يَصنعُ الموتَ،كانتْ البحارُ الزرقاء تترنمُ بعقاربِ الزمانِ،حيثُ يمُرُ بخطاه وئيداً حالماً،يمسدُ بترانيمهِ الساحرة على ظُهور الدلافين الوديعة،الآن لاشيءيدخلُ السرورَ الى قيامتهِِ التي بدأتْ بالدوران،سوى أَنِْ يَستردَّ بعضاً مماأكلتهُ العُقبانُ من فرطِ سعادتِها بهبوطهِ الإضطراري. هو يجترُ بعضا مما تبقى في فيهِ من حروفهِ اللعينة، مُخَلِفاً كُلَّ هذهِ الأساطير الجميلةْ
ِ
ُ… ..........
هكذا أبحرنا بعالم حرفه وأخذنا منه بعض أصداف الكلمات ونسائم الابيات
عادل قاسم أيها النخل الباسق بهامة الابداع
ينابيع حرفك كشلال ينهمر بأودية الألق.







بنهاية مطافنا أتقدم باسمي واسم أعضاء هيئة الاتحاد الدولي للأدباء وكادره الاداري وعلى رأسهم المدير العام
الأستاذ /أياد البلداوي
بتمنياتنا له باالنجاح والموفقية
لخدمة الادب والثقافة الراقية.
اعداد
كويستان شاكر

عن المدون International Literary Union Magazin مجلة إتحاد الأدباء الدولي

مدون عربي اهتم بكل ماهوة جديد في عالم التصميم وخاصة منصة بلوجر
»
السابق
رسالة أقدم
«
التالي
رسالة أحدث

ليست هناك تعليقات :

ترك الرد