د. سجال الركابي\ العراق
(
لؤلؤةُ
بوحٍ قُرُنفليّ)
حين
يعبرُ حدَّالممكن
تُطوّحهُ
لاعودةُ الرياح
يتكوّرُ
...في
رحمِ صَدَفةٍ
ذلك
...
... الشوقُ
المُضني
مُعبّأٌ
هذا القحطُ بخصبِ الإنتظار
قيظُ
الصبرِ قابضٌ على أوداجِ الأنفاس
مِن
سكونِ يُتمِ الفراق
تغمزُ
ابتسامة... ... ... ...
تتفتّحُ
لؤلؤةُ بوحٍ قرنفليّ... ... ...
و
حينَ يُضيءُ هذيانُ موسيقاكَ!
تنداحُ
سبعونَ ضحكةً تحتَ سطحِ القَهر
ليست هناك تعليقات :