وجد الروح\ العراق
(
ميلاد
كائن ) في
لحظات فرحة....محزنة
سميت بعيد....الميلاد
تخترق أذناي قهقهات الضحك
تترجمها أفواه الأبناء والأحفاد
أتامل نفسي...وأجد
ذاتي تعاني وجود.....الذات
غاصت أفكاري في مجاهيل متعددة
تبحث عن أعوام خلت
وأنصهرت في عمق المعاناة
تغيرت...وتغير كل شيء مني
لم أعد كما كنت
قد شاب حتى ظلي
أتامل قسمات وجهي في المرآة
هذا أنا......لست أنا
أنا القليل الذي ينتظر السبات
السنين....تسحق الأيام وتطويها
وأنا تسحقني ايامي وتطويني كبقايا ...رفات
تجتاحني صور مكثفة للقلق
كلما أرنو الى شموعي ..اللاهبات
اراها كيف تسقط شمعة تلو الأخرى
ذائبة في تجاويف الذاكرة
لتعمق في" نزف .....الجراحات
أصهر فوق أحتراقات الشموع
أبكي ثواني العمر ...الراحلات
أمقت نفسي وأشكو لا أراديتي
حين تغادرني....السنوات
عاجز عن أيجاد معنى لوجودي
وأحاول يائسا ان أفهم حقيقة ...الكائنات
أبحث عن صيروتي
عن ما ورائيتي...ككائن
في غياهب......المتاهات
عن قدرة المخلوق الحر
في أن يؤمن......او لا يؤمن
بأردته هو.....بمشيته هو
دون أن يقدم .......الطاعات
لو كان الانسان حرا لما أختار لنفسه
سوى قدرة الأردة
وكيفية فك شفرة الوجود والكشف عن ..الماهيات
اتأمل....واسأل
هل تتنتهي الحياة عند القبر.....؟
لماذا يتشبث المخلوق باهداب الحياة...؟
لا جواب...سوف أموت وفي شفتي لعنة العالم
الذي لم يحقق رغبتي في الخلود
ليس الخلود فحسب....بل
في ما يهدف الكون من .....المرئيات
اؤمن..وبكل خشوع .....وأعلم
ان الله جوهر الوجود
وأن الانسان وجود هذا الجوهر
وأثبات قدرته......فكيف يموت..؟
أجل الموت.....يعني لا حياة
تلك هي النهاية...تلك هي المأساة
كهوف تقدف الأحفاد.....وقبور تبتلع الأجساد
ليت ياعيد ميلاي لن تعود
لكوني اتلمس فيك بداية.......النهايات
لكوني اتلمس فيك بداية.......النهايات
سميت بعيد....الميلاد
تخترق أذناي قهقهات الضحك
تترجمها أفواه الأبناء والأحفاد
أتامل نفسي...وأجد
ذاتي تعاني وجود.....الذات
غاصت أفكاري في مجاهيل متعددة
تبحث عن أعوام خلت
وأنصهرت في عمق المعاناة
تغيرت...وتغير كل شيء مني
لم أعد كما كنت
قد شاب حتى ظلي
أتامل قسمات وجهي في المرآة
هذا أنا......لست أنا
أنا القليل الذي ينتظر السبات
السنين....تسحق الأيام وتطويها
وأنا تسحقني ايامي وتطويني كبقايا ...رفات
تجتاحني صور مكثفة للقلق
كلما أرنو الى شموعي ..اللاهبات
اراها كيف تسقط شمعة تلو الأخرى
ذائبة في تجاويف الذاكرة
لتعمق في" نزف .....الجراحات
أصهر فوق أحتراقات الشموع
أبكي ثواني العمر ...الراحلات
أمقت نفسي وأشكو لا أراديتي
حين تغادرني....السنوات
عاجز عن أيجاد معنى لوجودي
وأحاول يائسا ان أفهم حقيقة ...الكائنات
أبحث عن صيروتي
عن ما ورائيتي...ككائن
في غياهب......المتاهات
عن قدرة المخلوق الحر
في أن يؤمن......او لا يؤمن
بأردته هو.....بمشيته هو
دون أن يقدم .......الطاعات
لو كان الانسان حرا لما أختار لنفسه
سوى قدرة الأردة
وكيفية فك شفرة الوجود والكشف عن ..الماهيات
اتأمل....واسأل
هل تتنتهي الحياة عند القبر.....؟
لماذا يتشبث المخلوق باهداب الحياة...؟
لا جواب...سوف أموت وفي شفتي لعنة العالم
الذي لم يحقق رغبتي في الخلود
ليس الخلود فحسب....بل
في ما يهدف الكون من .....المرئيات
اؤمن..وبكل خشوع .....وأعلم
ان الله جوهر الوجود
وأن الانسان وجود هذا الجوهر
وأثبات قدرته......فكيف يموت..؟
أجل الموت.....يعني لا حياة
تلك هي النهاية...تلك هي المأساة
كهوف تقدف الأحفاد.....وقبور تبتلع الأجساد
ليت ياعيد ميلاي لن تعود
لكوني اتلمس فيك بداية.......النهايات
لكوني اتلمس فيك بداية.......النهايات
ليست هناك تعليقات :