رجب الشيخ\ العراق
ينَ
أَنتَ؟
.............
مقعدُكَ الشاغرُ.....
تأكلهُ بقايا (غرغرينا )المكانْ
حَفزَ رَأسِي المضْطَربُ
تشربُهُ تصاويرُ الذاكرةْ
التِي لا تَنْتهَي
بموتِك !
. . .
غُامضٌ
هذا الهواءُ
قطافٌ ...
سنابلُ اللهِ
تعشقُ السلالمَ
في نهايةِ
المكانْ
أدورُ خِصباً
لرايةٍ تحملُنا
كأي أرضٍ وبذارٍ
نتشكلُ كيفما
نشاءْ
. . .
يقولونَ
أن الأرضَ
مملكةُ الامضاءِ
على سندِ قيدٍ
ينوءُ باثدائهِا
ليلاٍ
الفرحُ أزمنة للشكوى
أحقاً
تغادرينَ مرافيءَ
الخوفِ مثلي ؟
لن أجهشَ في رغبتي
بعد هذا اليومْ
. . .
يلتهمُ جسدكِ أباريقَ الصباحِ
كأي فقيرٍ
يَستترُ بصفيحتهِ
دون عناءْ
أيا صَفيحتي
واستدارةِ الأرضْ
. . .
أصَبحتُ بَليداً
نَسيتُ
مَوعدي معَ فنجانِ قهوتي
وأرقامَ خزانةِ قلبكِ
أنتظرُ
الإستحمامَ
على دكةِ
.............
مقعدُكَ الشاغرُ.....
تأكلهُ بقايا (غرغرينا )المكانْ
حَفزَ رَأسِي المضْطَربُ
تشربُهُ تصاويرُ الذاكرةْ
التِي لا تَنْتهَي
بموتِك !
. . .
غُامضٌ
هذا الهواءُ
قطافٌ ...
سنابلُ اللهِ
تعشقُ السلالمَ
في نهايةِ
المكانْ
أدورُ خِصباً
لرايةٍ تحملُنا
كأي أرضٍ وبذارٍ
نتشكلُ كيفما
نشاءْ
. . .
يقولونَ
أن الأرضَ
مملكةُ الامضاءِ
على سندِ قيدٍ
ينوءُ باثدائهِا
ليلاٍ
الفرحُ أزمنة للشكوى
أحقاً
تغادرينَ مرافيءَ
الخوفِ مثلي ؟
لن أجهشَ في رغبتي
بعد هذا اليومْ
. . .
يلتهمُ جسدكِ أباريقَ الصباحِ
كأي فقيرٍ
يَستترُ بصفيحتهِ
دون عناءْ
أيا صَفيحتي
واستدارةِ الأرضْ
. . .
أصَبحتُ بَليداً
نَسيتُ
مَوعدي معَ فنجانِ قهوتي
وأرقامَ خزانةِ قلبكِ
أنتظرُ
الإستحمامَ
على دكةِ
ليست هناك تعليقات :