ملكة الهمس الرقيق
تقديم : كوله الجباري
تقديم : كوله الجباري
اليوم اقتطفنا لكم احبتي الكرام زهرة من ازاهير الادب الا وهي الاديبة والشاعرة التي قضت اكثر سنوات عمرها مغتربة هي السيدة الراقية التي بدأت مشوارها الادبي والعملي من. اول شبابها ولغاية اليوم ولاتزال
تتمتع بتلك الروح الشابة فكتبت عن الحب لأنها مؤمنة بأنه شريان الحياة
الدكتورة خولة الزبيدي
تتمتع بتلك الروح الشابة فكتبت عن الحب لأنها مؤمنة بأنه شريان الحياة
الدكتورة خولة الزبيدي
حازت على بكلوريوس باللغة العربية والدراسات الاسلامية عام ١٩٦٥ من جامعة بغداد / كلية الشريعة ومارست مهنة التعليم في بغداد وبعدها في عام ١٩٦٩ غادرت مرافقة لزوجها الى إنكلترا وحصلت على الدبلوم العالي في التربية ( نظم التعليم في الدول النامية )
عادت الى بغداد شهر اب من عام ١٩٧٣ومارست عملها كمدرسة في ثانويات بغداد ومساعدة مديرة ثم مديرة وبعدها غادرت العراق متوجهة الى إنكلترا لإكمال دراستها العليا في المملكة المتحدة
حصلت على دبلوم عالي في اساسيات التربية من جامعة نوتنكهام، وماجستير في المناهج من جامعة باث والدكتوراه في المناهج من جامعة لفبرا
- عملت في أكاديمية الملك فهد في لندن كمسؤولة عن مناهج البكلوريا الدولية
- هاجرت الى كندا مع عائلتها عام ١٩٩٤ وحصلت على بكلوريوس في التربية للحصول على العمل كمدرسة في البرتا ، وعملت مسؤلة برامج اللغة العربية في مديرية التربية في ادمنتون / البرتا ومن ثُمَّ تدريس اساسيات التربية في جامعة البرتا
وفي عام ١٩٩٦ التحقت بمعهد الادارة العامة الفرع النسوي في الرياض
وفي عام ١٩٩٩ عملت كأستاذ مشارك في كلية عفت والتي اصبحت جامعة في عام ٢٠٠٥ لتدريس اساسيات التربية وتعليم الطفولة المبكرة
ألفت خمسة كتب في التربية :
تدريب المهارات الإدارية
الطرق الحديثة في أساليب التعليم والتعلم
الإشراف التربوي
مهارات التفكير
العصف الذهني
تمَّ ترشيحها لجائزة الملك فيصل العالمية من قبل جامعة البرتا لبحثيَّ المتعلقان بالمراءة والإسلام ، وتربية الطفل في العالم العربي
نشر ٢٩ بحث في التربية بالمجلات العالمية
عضوة في جمعية التربية المقارنة الامريكية ، وجمعية التربية المقارنة في بريطانيا
تمّ إلقاء بحثها في جامعة هارفاد حول التربية ومدى علاقتها بالتقدم الاقتصادي العراقي في الثمانينات
بدأت كتابة القصة والمقالات الاجتماعية منذ ان كانت في عمر ١٢ سنة وتمّٓ نشر اول مقال لها في جريدة الحرية في بغداد
في عام ١٩٦٢قامت فرقة ١٤ تموز المسرحية بتمثيل مسرحيتها التلفزيونية والتي تتعلق بالعادات والتقاليد الاجتماعية في البيئة البغدادية
عادت الى بغداد شهر اب من عام ١٩٧٣ومارست عملها كمدرسة في ثانويات بغداد ومساعدة مديرة ثم مديرة وبعدها غادرت العراق متوجهة الى إنكلترا لإكمال دراستها العليا في المملكة المتحدة
حصلت على دبلوم عالي في اساسيات التربية من جامعة نوتنكهام، وماجستير في المناهج من جامعة باث والدكتوراه في المناهج من جامعة لفبرا
- عملت في أكاديمية الملك فهد في لندن كمسؤولة عن مناهج البكلوريا الدولية
- هاجرت الى كندا مع عائلتها عام ١٩٩٤ وحصلت على بكلوريوس في التربية للحصول على العمل كمدرسة في البرتا ، وعملت مسؤلة برامج اللغة العربية في مديرية التربية في ادمنتون / البرتا ومن ثُمَّ تدريس اساسيات التربية في جامعة البرتا
وفي عام ١٩٩٦ التحقت بمعهد الادارة العامة الفرع النسوي في الرياض
وفي عام ١٩٩٩ عملت كأستاذ مشارك في كلية عفت والتي اصبحت جامعة في عام ٢٠٠٥ لتدريس اساسيات التربية وتعليم الطفولة المبكرة
ألفت خمسة كتب في التربية :
تدريب المهارات الإدارية
الطرق الحديثة في أساليب التعليم والتعلم
الإشراف التربوي
مهارات التفكير
العصف الذهني
تمَّ ترشيحها لجائزة الملك فيصل العالمية من قبل جامعة البرتا لبحثيَّ المتعلقان بالمراءة والإسلام ، وتربية الطفل في العالم العربي
نشر ٢٩ بحث في التربية بالمجلات العالمية
عضوة في جمعية التربية المقارنة الامريكية ، وجمعية التربية المقارنة في بريطانيا
تمّ إلقاء بحثها في جامعة هارفاد حول التربية ومدى علاقتها بالتقدم الاقتصادي العراقي في الثمانينات
بدأت كتابة القصة والمقالات الاجتماعية منذ ان كانت في عمر ١٢ سنة وتمّٓ نشر اول مقال لها في جريدة الحرية في بغداد
في عام ١٩٦٢قامت فرقة ١٤ تموز المسرحية بتمثيل مسرحيتها التلفزيونية والتي تتعلق بالعادات والتقاليد الاجتماعية في البيئة البغدادية
نشرت قصائدها في جريدة العرب في لندن والزمان وحالياً في العديد من المجلات الالكترونية
مجموعتها الشعرية الاولى تحت الطبع بعنوان ( ليالي بدون فارس ) من قبل دار ضفاف للنشر، والتحضير لطبع ديواني الثاني المعنون ( رسائل لم يقرؤها الغائب ) والتي ستجهزها للطبع
عملت صحفية ولمدة عام واحد في جريدة الجماهير التي كانت تصدر في بغداد ١٩٦٣/١٩٦٤
تدافع عن حقوق الطفولة في العالم العربي وتتمنى ان تأخذ الحكومات العربية مسؤليتها بشكل جاد في المحافظة عليهم من الفقر والضياع وجعل التعليم إلزامي لسن الخامسة عشر
مجموعتها الشعرية الاولى تحت الطبع بعنوان ( ليالي بدون فارس ) من قبل دار ضفاف للنشر، والتحضير لطبع ديواني الثاني المعنون ( رسائل لم يقرؤها الغائب ) والتي ستجهزها للطبع
عملت صحفية ولمدة عام واحد في جريدة الجماهير التي كانت تصدر في بغداد ١٩٦٣/١٩٦٤
تدافع عن حقوق الطفولة في العالم العربي وتتمنى ان تأخذ الحكومات العربية مسؤليتها بشكل جاد في المحافظة عليهم من الفقر والضياع وجعل التعليم إلزامي لسن الخامسة عشر
ومن اجمل ما كتبت
فنجان قهوتي
ناديت فنجاني وهمست له
ما يقلقني وما يبكيني
فتحركت جميع رسومه
بغضبٍ وعنفوانِ
كأني اسمع صوتاً قريباً يلفني
يصرخ بي
كفاكي هذا الجنون
لقد هرب منكي منذ عقودٍ
فأحرقي الاحلام
وانسي إلاهات وكل الخبايا
وادفني عند وصولك لليل الجسور
كل الذكريات من خبايا الصباح المنور
ووحشية الموج المتهور
وأغنيات الطيور
مرَّ الزمان وجفت الاحلام
ودفنتي كل التنهدات بين الصخور
لكنني يا فنجاني
ما زلت اعشقه فهل من طريقٍ
للشفاءِ من هذا الجنون؟
انه يا فنجاني المسحور
ينكرني
يتجاهلني
وهبت زوبعة اخرى تنذرني
اخشى عليكي صغيرتي
ان يسير ولن ينظر للخلفِ
وستبحثين على العزاءِ
وسيترككي الخوف حطاماً
اتذكرُ يا فنجاني العنود
عندما كان الصباحُ يرْقُصُ لنا
ينسجُ احلامناً من القداحِ والياسمين
بعد كل العقود من السنين
شئ فيه يشدني
واعرف الم الجرح الذي سيؤلمني
فكيف لي ان اترك الجنون
واعود لحقول الياسمين والنرجسِ
وحتى دمعات تنزف من عيني
تلفني بضباب الفجر
لا اريد يا فنجاني المجنون
ان نلتقي وبعدها نفترق
ومن ثُمَّ نعود
ويتركني للسنين حطاماً صامتاً
لم اسأل احد عما سيحصل
فلا تصرخ يا فنجاني الثائر
انا لن اصبح شجرة زيزفون جرداء
الحب هو نسمة نيسان
تقبل الافواه
لكنني اخاف من الجرحِ
وارى كل احلامي تأكلها كل السنون
اخاف من الذوبان في ألم الاشتياق
اريد ان اكف عن هواه
فما الدرب يا فنجاني الثائر
فهل من حلول؟
ناديت فنجاني وهمست له
ما يقلقني وما يبكيني
فتحركت جميع رسومه
بغضبٍ وعنفوانِ
كأني اسمع صوتاً قريباً يلفني
يصرخ بي
كفاكي هذا الجنون
لقد هرب منكي منذ عقودٍ
فأحرقي الاحلام
وانسي إلاهات وكل الخبايا
وادفني عند وصولك لليل الجسور
كل الذكريات من خبايا الصباح المنور
ووحشية الموج المتهور
وأغنيات الطيور
مرَّ الزمان وجفت الاحلام
ودفنتي كل التنهدات بين الصخور
لكنني يا فنجاني
ما زلت اعشقه فهل من طريقٍ
للشفاءِ من هذا الجنون؟
انه يا فنجاني المسحور
ينكرني
يتجاهلني
وهبت زوبعة اخرى تنذرني
اخشى عليكي صغيرتي
ان يسير ولن ينظر للخلفِ
وستبحثين على العزاءِ
وسيترككي الخوف حطاماً
اتذكرُ يا فنجاني العنود
عندما كان الصباحُ يرْقُصُ لنا
ينسجُ احلامناً من القداحِ والياسمين
بعد كل العقود من السنين
شئ فيه يشدني
واعرف الم الجرح الذي سيؤلمني
فكيف لي ان اترك الجنون
واعود لحقول الياسمين والنرجسِ
وحتى دمعات تنزف من عيني
تلفني بضباب الفجر
لا اريد يا فنجاني المجنون
ان نلتقي وبعدها نفترق
ومن ثُمَّ نعود
ويتركني للسنين حطاماً صامتاً
لم اسأل احد عما سيحصل
فلا تصرخ يا فنجاني الثائر
انا لن اصبح شجرة زيزفون جرداء
الحب هو نسمة نيسان
تقبل الافواه
لكنني اخاف من الجرحِ
وارى كل احلامي تأكلها كل السنون
اخاف من الذوبان في ألم الاشتياق
اريد ان اكف عن هواه
فما الدرب يا فنجاني الثائر
فهل من حلول؟
وأيضا من اقوالها
عمري لم اهتم بما اسمع لانني واثقة من كل خطوة اتخذها ،قال أكثم بن صيفي رضاء الناس صعب المنال
عمري لم اهتم بما اسمع لانني واثقة من كل خطوة اتخذها ،قال أكثم بن صيفي رضاء الناس صعب المنال
فهي الحكيمة بعقلها والكريمة في اهلها
وعندما نذكرها نتذكر بصمتها في الوجود وهي من المحافظات على روح الترابط الاسري
ف كانت الزوجة المحبة والام الصديقة لاولادها والجدة المحبوبة القريبة من قلوب احفادها والمربية الفاضلة
المتفانية في العطاء
وعندما نذكرها نتذكر بصمتها في الوجود وهي من المحافظات على روح الترابط الاسري
ف كانت الزوجة المحبة والام الصديقة لاولادها والجدة المحبوبة القريبة من قلوب احفادها والمربية الفاضلة
المتفانية في العطاء
ومن كتاباتها ايضا
حائرةٌ انا
مدَّ يدهُ وَقَالَ اذهبي أينما شئتِ
فالامرُ امركِ
والخيارُ عندكِ
لقد ماتَ الهوى
وأصبحتُ حائراً
فالذنبُ ليس ذنبي
فقولي ما شئتِي
رمتنا الاقدارُ في تشعباتِ بعضنا
ولكن يا من كنتي حبيبتي
بل ستبقين حبيبتي
محتْ الرياحُ خطوطَ تشعباتي
انطلقي ولا تتالمي
فالذنبُ ذنبي
فلا تتردي
شهرزاد وكهرمانة تعذبتا
ونيسان قادمٌ فلا تيأسي
الحب قدرٌ انا لستُ أهلاً له
ضعتُ وضاعت مني كل هواجسي
تغيرتُ وتغيرَّ زماني
كان سحرُ ماضينا
لقد كان الصمتُ لون بشرتنا
وزمان كان يمنحني كل السعادةِ
انتي حبيبتي
وستبقين حبيبتي
لقد تسرَّب السحرُ من بين أيدينا
وذابت اغنياتنا في كهوف الصمتِ
وشيعتُ ألحاني الى دروب الخوف باكيةً
ونزلت دمعة شاكية
فايقنتُ انَّ كلَّ شيئٍ تغيرَّ فينا
ولكنني يا ايقونتي
ادركتُ أنكي مزروعة في جسدي
وانتي شمعة فناري
أهتدي فيه نحو مرفئ
انا ضائعٌ حبيبتي
فلا تستغربي ان أناديكي حبيبتي
لأنكي حبيبتي
لقد ضاع مرفئ منذ ان
ضاعت شمعتي
وتهتُ بضباب خفتُ منه
بعد ان تركتُ احضانه
حائرةٌ انا
مدَّ يدهُ وَقَالَ اذهبي أينما شئتِ
فالامرُ امركِ
والخيارُ عندكِ
لقد ماتَ الهوى
وأصبحتُ حائراً
فالذنبُ ليس ذنبي
فقولي ما شئتِي
رمتنا الاقدارُ في تشعباتِ بعضنا
ولكن يا من كنتي حبيبتي
بل ستبقين حبيبتي
محتْ الرياحُ خطوطَ تشعباتي
انطلقي ولا تتالمي
فالذنبُ ذنبي
فلا تتردي
شهرزاد وكهرمانة تعذبتا
ونيسان قادمٌ فلا تيأسي
الحب قدرٌ انا لستُ أهلاً له
ضعتُ وضاعت مني كل هواجسي
تغيرتُ وتغيرَّ زماني
كان سحرُ ماضينا
لقد كان الصمتُ لون بشرتنا
وزمان كان يمنحني كل السعادةِ
انتي حبيبتي
وستبقين حبيبتي
لقد تسرَّب السحرُ من بين أيدينا
وذابت اغنياتنا في كهوف الصمتِ
وشيعتُ ألحاني الى دروب الخوف باكيةً
ونزلت دمعة شاكية
فايقنتُ انَّ كلَّ شيئٍ تغيرَّ فينا
ولكنني يا ايقونتي
ادركتُ أنكي مزروعة في جسدي
وانتي شمعة فناري
أهتدي فيه نحو مرفئ
انا ضائعٌ حبيبتي
فلا تستغربي ان أناديكي حبيبتي
لأنكي حبيبتي
لقد ضاع مرفئ منذ ان
ضاعت شمعتي
وتهتُ بضباب خفتُ منه
بعد ان تركتُ احضانه
ولها ايضا تخاريف توالي الليل
متعبةٌ انا ورب الكعبةِ
سيدتي
دعيني أروي لكي قصتي
وعلى مناديلي الشفافةِ ارسم لكي حكايتي
حرقتُ شموع طاقتي
لليالي رحلت ولم تعُدْ
وبقي الامل الضعيف يختنق
في غرفة الانعاش يحتضرُ
شرحتُ لها احلاماً نسجتها
منذ زمانٍ وسقيتها
احلامُ المساءِ
وتغريدُ الكناري
وعزفُ السنونو
جمعتها وخبئتها
بصندوقٍ مطعَّمٍ بكل الأحجار الكريمةِ
مكتوبٌ بالياقوتِ والزبردجِ اسمه
شرحت لها رقصاتٍ أتقنها
وبقيت اجمعُ خيوط الفجر
لأرقصها
على شغاف قلبٍ ذابَ
من جروحٍ آلمتني
ومن دموعٍ ارهقتني
ومن ذكرياتٍ طرزتها على
أوراق الياسمين
وعلى أهداب العينِ كتبتها
واقسمت سيدتي برب الكعبةِ
ان اهجرهُ
واهجر صومعتي كي لا نلتقي
واطفئتُ كل شموع صباحي
وغطيتُ نجوم الليلِ بلوعتي
وغيرتُ منحنى شارعي
كي يموت الامل الضعيف في العودةِ
واعود ابكي خيبتي
وانقشُ على جدران شوقي
حنيني ولهفتي
أجيبيني سيدتي
اعطيني حلاً لدنيايَّ المضَّببةِ
نظرت اليَّ بعمق وقالت
لا ترهقي حالكي بنيتي
انتي تعشقينه
ولحد الإنكار تذوبين بهِ
فلا تقسمي برب العشق والعاشقين
انت العشق بذاتهِ
وكل الجنون
سيدتي
دعيني أروي لكي قصتي
وعلى مناديلي الشفافةِ ارسم لكي حكايتي
حرقتُ شموع طاقتي
لليالي رحلت ولم تعُدْ
وبقي الامل الضعيف يختنق
في غرفة الانعاش يحتضرُ
شرحتُ لها احلاماً نسجتها
منذ زمانٍ وسقيتها
احلامُ المساءِ
وتغريدُ الكناري
وعزفُ السنونو
جمعتها وخبئتها
بصندوقٍ مطعَّمٍ بكل الأحجار الكريمةِ
مكتوبٌ بالياقوتِ والزبردجِ اسمه
شرحت لها رقصاتٍ أتقنها
وبقيت اجمعُ خيوط الفجر
لأرقصها
على شغاف قلبٍ ذابَ
من جروحٍ آلمتني
ومن دموعٍ ارهقتني
ومن ذكرياتٍ طرزتها على
أوراق الياسمين
وعلى أهداب العينِ كتبتها
واقسمت سيدتي برب الكعبةِ
ان اهجرهُ
واهجر صومعتي كي لا نلتقي
واطفئتُ كل شموع صباحي
وغطيتُ نجوم الليلِ بلوعتي
وغيرتُ منحنى شارعي
كي يموت الامل الضعيف في العودةِ
واعود ابكي خيبتي
وانقشُ على جدران شوقي
حنيني ولهفتي
أجيبيني سيدتي
اعطيني حلاً لدنيايَّ المضَّببةِ
نظرت اليَّ بعمق وقالت
لا ترهقي حالكي بنيتي
انتي تعشقينه
ولحد الإنكار تذوبين بهِ
فلا تقسمي برب العشق والعاشقين
انت العشق بذاتهِ
وكل الجنون
والدكتورة خولة الزبيدي
كانت ولاتزال من اشد المعارضين لعمالة الاطفال لانها تقضي على اجمل مرحلة في حياتهم وتمنعهم من اخذ حقهم الشرعي والقانوني في التعليم
وهي من المدافعين عن حقوق المرأة ومنع زواج القاصر بشكل قانوني صارم لما له من اثار نفسية مؤلمة على الفتاة
ارجو ان اكون قد وفيت ولو جزءاً بسيطا من حقها
وفي نهاية مشوارنا هذا اتقدم للدكتورة بأسم مدير العام للاتحاد الاستاذ اياد البلداوي
و الهيئة الادارية للاتحاد أجمل التحيات والتمنيات بالتوفيق والنجاح الدائم
وانتظرونا مع اديب آخر وعلم من اعلام الثقافة والادب
في لقاءات قادمة
مع تحيات گولة الجباري
كانت ولاتزال من اشد المعارضين لعمالة الاطفال لانها تقضي على اجمل مرحلة في حياتهم وتمنعهم من اخذ حقهم الشرعي والقانوني في التعليم
وهي من المدافعين عن حقوق المرأة ومنع زواج القاصر بشكل قانوني صارم لما له من اثار نفسية مؤلمة على الفتاة
ارجو ان اكون قد وفيت ولو جزءاً بسيطا من حقها
وفي نهاية مشوارنا هذا اتقدم للدكتورة بأسم مدير العام للاتحاد الاستاذ اياد البلداوي
و الهيئة الادارية للاتحاد أجمل التحيات والتمنيات بالتوفيق والنجاح الدائم
وانتظرونا مع اديب آخر وعلم من اعلام الثقافة والادب
في لقاءات قادمة
مع تحيات گولة الجباري
ليست هناك تعليقات :